(ثم جئت على قدر يا موسى)
هل اختار موسى التوقيت أم
أن هناك قوة هي من تفعل ذلك
وتحدد التوقيت الأنسب
(ولو تواعدتم لأختلفتم في الميعاد)
كل شيء سيظهر لك عندما يناسبك وتكون مستعدا له
كتبت:- امال سالم
ولو فعلت كل جهدك لتتوافق المواقيت
فقد تحدث ولكن تعود عليك بشكل سلبي
ولو ظهر لك قبل وقته وقبل استعدادك لكان ضرره أكبر من نفعه
(و يدعُ الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا)
تطلب خير تظنه وتستعجله وهو شر منعه الله عنك
كان الإنسان عجولا… الإنسان ذلك المخلوق الذي يحكم ويحدد بالحواس
والشهوات والرغبات
التوقيت المناسب..
هي اللحظة التي تؤمن فيها أن عين المنع هو عين العطاء وأن كل ما أنت فيه هو عطاء ولو كنت تظنه منع
(ولسوف يعطيك ربك فترضى)
يعطيك فترضى
ولو غاب العطاء كذلك سترضى
+ There are no comments
Add yours